ميسرها تنتهى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ميسرها تنتهى
ميسرها تنتهى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» اقوال الاباء القديسين
فيليغون الغيور Emptyالإثنين أبريل 11, 2011 12:50 am من طرف Admin

» لا تغرب الشمس علي غليظكم
فيليغون الغيور Emptyالجمعة أبريل 08, 2011 9:35 am من طرف مكسلة اكتب اسمي

» حوار بين الشباب والشابات
فيليغون الغيور Emptyالجمعة مارس 18, 2011 11:17 am من طرف kiro alex

» حديث بالفعل
فيليغون الغيور Emptyالجمعة مارس 18, 2011 8:33 am من طرف Admin

» مارمينا بيقرا كل طلباتنا
فيليغون الغيور Emptyالجمعة مارس 18, 2011 8:27 am من طرف Admin

» يوحنا الحبيب
فيليغون الغيور Emptyالجمعة مارس 18, 2011 8:12 am من طرف Admin

» شعر خاطرى من تاليفى
فيليغون الغيور Emptyالجمعة مارس 18, 2011 5:33 am من طرف Admin

» الى بيحصل انهاردا
فيليغون الغيور Emptyالخميس مارس 17, 2011 11:46 am من طرف kiro alex

» الله ارحمنا
فيليغون الغيور Emptyالأربعاء مارس 16, 2011 12:36 pm من طرف Admin

التبادل الاعلاني
التبادل الاعلاني

فيليغون الغيور

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

فيليغون الغيور Empty فيليغون الغيور

مُساهمة من طرف ROMANY RAOUF السبت مارس 12, 2011 3:05 am

سلموا على ... فِلِيغُون
***(رو16: 14)
« فليغون » أحد المؤمنين في كنيسة رومية أرسل له الرسول بولس تحياته. والاسم « فليغون » يعني « غيورا » أو « متقدا ». ويا لها من صفة مباركة، يا ليت كل منا يتحلى بها، فالمؤمن يجب أن يكون « غيوراً في أعمال حسنة » (تي2: 14).

وغالباً ما يتكلم الناس عن الغيرة بمعناها الرديء، ولكن الكتاب يتكلم عن أنه « حسنة هي الغيرة في الحُسنى كل حين » غل4: 18. والغيرة في الحسنى هي الغيرة « حسب المعرفة » وهي الغيرة « للمسيح » وليس لطائفة أو لجماعة معينة. مثل هذه الغيرة الحسنة التي عَبَّر عنها الرسول بولس بقوله للكورنثيين: « فإني أغار عليكم غيرة الله، لأني خطبتكم لرجل واحد، لأقدم عذراء عفيفة للمسيح » كو11: 2 فمحبته للمسيح وللقديسين جعلته يغير لئلا يقف أي شخص أو أي شيء بينهم وبين المسيح. إنه لا يشفق على الذين بالتعاليم المُضلة يُبعدون القديسين عن المسيح أي مَنْ كان، فإن أتى رسول أو ملاك من السماء ليكرز بإنجيل آخر فليكن أناثيما أو ملعوناً غل1: 8. لقد أراد أن يكون القديسون مُكرَّسين للرب يسوع وحده دون أن يسمحوا لأحد أن يحوِّل عواطف قلوبهم بعيداً عنه، وكانت رغبته أنه في يوم آتٍ، يقدمهم إلى الرب يسوع أنقياء من التعاليم الفاسدة المنتشرة آنئذ.

لقد كان الرسول بولس يغار على القديسين غيرة الله لأن الله غيور خر34: 14 تث4: 24 ومحبته لنا تقترن بالغيرة « المحبة قوية كالموت. الغيرة قاسية كالهاوية » نش8: 6. فالغيرة تتعامل بلا شفقة ضد كل مَنْ يأتي بين العريس وعروسه. والمسيح في غيرته يقول « إن كان أحد يأتي إليَّ ولا يبغض أباه وأمه وامرأته وأولاده وإخوته وأخواته حتى نفسه أيضاً فلا يقدر أن يكون لي تلميذا » لو14: 26. فالبغضة هي إعلان لهذه القسوة؛ قسوة المحبة الغيورة التي لا تتحمل أي منافس لها.

أيها الأحباء، لقد بذل الرب يسوع المسيح حياته لأجلنا لكي يطهر لنفسه شعباً خاصاً غيوراً في أعمال حسنة تي2: 14 فغرض الرب هو أن يرى غيرة ونشاطاً في حياة أحبائه للقيام بأعمال حسنة باسم الرب ولمجده. فهل غيرتنا تتجاوب مع شوق قلبه أم يضطر الرب لأن يقول لنا مراراً ما يقوله للاودوكي « كن غيوراً وتُب » (رؤ3: 19).

ROMANY RAOUF
ROMANY RAOUF

عدد المساهمات : 36
نقاط : 50396
تاريخ التسجيل : 12/03/2011
العمر : 43
الموقع : اسيوط

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فيليغون الغيور Empty رد: فيليغون الغيور

مُساهمة من طرف Admin السبت مارس 12, 2011 6:53 am

Embarassed
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 83
نقاط : 50777
تاريخ التسجيل : 04/03/2011
الموقع : http://mrmr.ba7r.org/

http://mrmr.ba7r.org

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى